روى عبدالرزاق 14812 والدارقطني 3/52 والبيهقي في الكبرى 5/330 عن أبي إسحاق السبيعي عن امرأته العالية بنت أفيع أنها دخلت على عائشة ا فدخلت معها أم ولد زيد بن أرقم فقالت: يا أم المؤمنين إني ابتعت غلاما من زيد بن أرقم بثمانمائة درهم نسيئة، وإني ابتعته منه بستمائة درهم نقدا، فقالت عائشة: بئس ما شريت وبئس ما اشتريت، وإن جهاده مع رسول الله قد بطل إلا أن يتوب.
وقد أعله الدارقطني بجهالة امرأة أبي إسحاق، فهل نص أحد ممن يعتبر قوله على توثيقها؟
وماذا عن تدليس أبي إسحاق؟
وذكر ابن قامة في المغني 6/261 والزيلعي في نصب الراية 4/16 وابن القيم في إعلام الموقعين 3/219 أن الإمام أحمد رواه في المسند قال حدثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن أبي إسحاق، به...
فهل وقف أحد من الإخوة عليه في المسند
وهل يعني عدم وجوده في المسند المطبوع وأطرافه لابن حجر أن فيه سقطا قديما؟
اللهم اهدنا وسددنا